â—سو٠تØمل "أونور" ÙÙŠ تاريخها، الØÙلم والÙكرة من تأسيسها، والتراث غير المسبوق الذي ارتكزت عليه، وهو ما منØها Ùرادة مؤسّساتيّة وشرعيّة Ùكريّة. وسو٠تكوّن، بتجربتها الذاتيّة وبأعمال طلّابها وخبرات أساتذتها وأسرتها الواسعة، نموذجًا لاستمراريّة هذا التراث.
نعم، لأوّل مرّة تنطلق مؤسّسة للتعليم العالي تØت عنوان اللاعن٠تØديدًا، ويتمّ ابتكار مواد واختصاصات أكاديميّة وشهادات جامعيّة لها، وباللّغة العربيّة ÙÙŠ معظمها.
â—تعود شرعيّة "أونور" إلى مؤسّÙسَيها، وليد صلَيبي وأوغاريت يونان.
دورهما الأوّل ÙÙŠ بناء التدريب الØديث وبرامج التربية ÙÙŠ مجالات اللاعن٠وØقوق الإنسان والمواطنة ÙˆØلّ النزاعات، ÙˆÙÙŠ إعداد المؤلّÙات والترجمات وإطلاق Ù…Ùاهيم ومنهجيّات جديدة، كما ÙÙŠ العمل الميداني والتطبيقي، كلّ هذا Ø£ØªØ§Ø Ù„Ù‡Ù…Ø§ بلورة مناهج ذات رصيد اختباريّ ونظريّ معًا. ÙˆÙÙ„Ùدت المناهج والمواد الأكاديميّة، على قاعدة تربويّة ÙˆÙكريّة وسوسيولوجيّة متينة، ÙˆÙÙŠ الوقت عينه متّصلة بالتراث العالمي الØديث. هكذا، تعرّ٠"أونور" عن Ù†Ùسها، ثمرة Øياة.
â—لم يأت٠تأسيس "أونور" كي تكون مؤسّسة تعليم عال٠جديدة ÙˆØسب؛ بل، كما عبّر Ù…Ùكّرون لاعنÙيّون عن المرجعيّة الخاصّة لهذه الجامعة: "إنّها إضاÙØ© نوعيّة ÙˆÙريدة، لطالما انتظرناها ÙÙŠ مسيرة تراث اللاعن٠ÙÙŠ العالم".
المؤسَÙسان
رسالة الجامعة وأهداÙها