أوغاريت يونان

 

مؤسِِّسة AUNOHR Ø› بانية مناهجها والمشرفة الأكاديمية العامة فيها.
مفكِّرة تربوية.

متخصّصة في علم Ø§Ù„اجتماع وفي العلوم التربوية (الجامعة اللبنانية، السوربون – باريس).
خبيرة Ù…ُبتكِرة لنهج خاص في التدريب، ومؤلِّفة للعديد من الطرائق الحديثة وبعضها تُرجـِم إلى أكثر من لغة.
كاتبة ÙˆØ¨Ø§Ø­Ø«Ø©Ø›
مناضلة لاعنفية؛
محاضِرة جامعية. تسعى إلى تأسيس أكاديمي جديد للربط بين الفكر اللاعنفي وتراث الفلاسفة وعلماء الاجتماع وعلماء النفس والمفكرين التربويين الإنسانيين كما دراسات السلام والوساطة وحقوق الإنسان.

أبدعت أفكارًا جديدة للتربية، ودرّبت آلاف التربويّين؛ ÙˆØªÙØ¹ØªØ¨Ø± صاحبة المبادرة الأولى لإدخال ثقافة اللاعنف في المدارس في لبنان منذ منتصف الثمانينات.

تُعرَف بأنها وجهٌ مؤثّر في أجيال من الشباب وناشطي المجتمع المدني وفي الطاقات العليا.

بدأت نشاطها الثقافي والمدني باكرًا Ø¹Ù„Ù‰ مقاعد المدرسة. أول نص كتبته كان لرفض الطائفية، وبعد أن رفضته لجنة المدرسة، فهمتْ منذ البداية أن الصراع بالكلمة هو الطريق... وفي بداية الحرب في لبنان، كتبت أوّل مقال لاعنفي لها ضدّ الحرب والعنف (1976).

في العام 1983ØŒ انطلقت مع وليد صلَيبي ÙÙŠ رحلة حياة ونضال مشتركة، رفيقا درب وحلُم عملا على تجسيده يومًا بيوم وفي ظروفٍ استثنائية، من أجل قيم اللاعنف واللاطائفية والحرّية والعدالة والحبّ.
مذذاك، باتا يُعرَفان بأنّهما من روّاد تجديد المجتمع المدني في لبنان Ù…نذ مطلع الثمانينات. 
معظم ما قاما به كان تأسيسيًّا بحداثته وفاعليّته، ضمن رؤية سبّاقة واستراتيجيّة منظّمة.

أطلقت أولى النشرات الحقوقية في لبنان، القائمة على فنّ ØªØ¨Ø³ÙŠØ· المعرفة: نشرة للعمال ونشرة للمعلمين ونشرة للطلاب والشباب ونشرة للأهالي في القرى.
في أبحاثها 20 عنوانًا، في التربية وكتاب التاريخ المدرسي والتعليم الديني وفي السلطة والتنشئة السياسية ÙˆÙÙŠ المواطنة والأحوال الشخصية وفي إلغاء عقوبة الإعدام وفي التجنيد الإلزامي وفي ثقافة اللاعنف وفي تمكين المرأة وفي حقوق المعلمين، إلى مشاريع قوانين، وأكثر من دليل تدريبي رياديّ مترجم إلى الإنكليزية والفرنسية، ومقالات ومحاضرات ومواد أكاديمية وقصص قصيرة. ÙˆÙƒØ§Ù† لكتابها بعنوان "كيف نتربّى على الطائفية"ØŒ وكتابها المكمّل له "كيف لا نتربّى على الطائفية"ØŒ بطابعهما الفريد، Ø§Ù„أثر اللافت بما في ذلك على المستوى الأكاديمي.

تُعتبر باحثة مرجعية في مسائل تعديل النظام الطائفي وبناء الدولة المدنية في لبنان. قدّمت بدائل عملية ومشاريع قوانين تبنّتها قوى عديدة وانتشرت في أوساط الشباب والمجتمع المدني والإعلام، وجزءٌ منها تمّ تقديمه إلى المجلس النيابي ومجلس الوزراء. 
 

أوغاريت يونان تعتبر نفسها، مناضلة دائمة، تُعلِِّم وتتعلَّم على الدوام في صداقة جميلة مع التربية، وتمضي في حياتها تحبّ وتناضل وتعمل يومًا Ø¨ÙŠÙˆÙ…...