شكراً لكلّ من أعطى وسيعطي "أونور".
â—هناك من يؤمن بÙكرة رياديّة ويدعمها، قبل أن تكبر وتتØوّل إلى مؤسّسة. هكذا انطلق العطاء ÙÙŠ "أونور"ØŒ مذ طرØنا الÙكرة أمام عدد Ù…Øدود من الأÙراد والهيئات، الذين لم يتردّدوا Ù„Øظة، بل بادروا ودعموا مرØلة التأسيس بعد أن رأوا ÙÙŠ "أونور" رؤية سبّاقة ÙÙŠ واقع منطقتنا. الدعم المالي الأول، اعتبرته "أونور" ÙÙعل٠شراكة.
â—ما معنى العطاء، لجامعة ناشئة، غير معروÙØ© بعد بالقدر الجاذب للتبرّعات، تØمل عنوان اللاعن٠وØقوق الإنسان بالذات، تأسّست على يد مناضلين ومÙكّرين، مستقلّة وغير تابعة أو مستندة إلى جهّات ناÙذة ومقتدرة ماليًا أو سياسيًا أو دينيًا، ليست Ùرعًا لمؤسّسة عالمية، وليس واضØًا بعد لمعظم الناس كي٠تكون اختصاصاتها وكي٠تÙيد مهنيًا كونها دراسة جديدة ÙÙŠ التعليم العالي... إذن، ما معنى العطاء أو الرغبة بالعطاء لمثل هذه الجامعة؟
برأينا، المعنى هو ÙÙŠ الشراكة، شراكة الضمير.
â—"أونور" مؤسّسة Ù…Øلّية ممتدّة عربيًا وعالميًا، وهي سعيدة بصداقاتها مع Ø£Ùراد خيّرين وذوي أدوار مرموقة ÙÙŠ المجتمع ومع ÙلاسÙØ© ÙˆØاملي نوبل للسلام وشخصيات أدبيّة ÙˆÙنّية ونضاليّة من أنØاء العالم.
عطاؤك يضمّك إلى هذه العائلة الواسعة وإلى هذا المعنى الوجودي الذي يتخطّى كلمة جامعة.
Ù…ÙŽÙ† يعطي، لا يعطي الجامعة بالمعنى الضيّق للكلمة، بل يعطي الأمل والثقة بثقاÙØ© اللاعن٠ÙÙŠ مجتمعاتنا، والأمل والثقة للطلاب بشكل خاص Ùيشعرون أنهم ليسوا ÙˆØدهم ÙÙŠ هذا المركب الجديد.
وعلى Øدّ قول Ø£Øد الداعمين الأوائل: "أنا الذي أشكركم أكثر ممّا تشكرونني..."
Ùيلم "عطاء السيد موسى Ùريجي"
كلّ التقدير والامتنان للّذين أسهموا ماديًا ÙÙŠ الانطلاقة الأولى ÙÙŠ "أونور"ØŒ
برنامج Øقوق الإنسان للنروج ÙÙŠ لبنان
المهندس السيد موسى Ùريجي - لبنان
منظمة باكس للسلام - هولندا
برنامج Øقوق الإنسان لسويسرا ÙÙŠ لبنان
أعضاء ÙÙŠ مجلس الأمناء
صديقات وأصدقاء
الهيئة اللبنانية للØقوق المدنية (الجهّة الرسمية التي تØمل اسم الترخيص)
المؤسّÙس وليد صلَيبي