●تعود شرعية هذه الجامعة إلى مؤسِّسَيها، وليد صلَيبي وأوغاريت يونان.
●سوف تحمل "أونور" في تاريخها، الحُلم والفكرة من تأسيسها، والتراث الذي ارتكزت عليه، وهو ما منحها فرادة مؤسّساتية، وشرعية فكرية، وقيمة وجودية إنسانية. وسوف تكوّن "أونور"، بتجربتها الذاتية وبأعمال طلابها وخبرات أساتذتها وأسرتها الواسعة، نموذجاً لاستمرارية هذا التراث، على الدوام.
نعم، لأوّل مرّة تنطلق مؤسّسة للتعليم العالي تحت عنوان اللاعنف كلّيًا، ويتمّ ابتكار مواد واختصاصات علمية وشهادات جامعية لها.
●دورهما الأوّل في بناء التدريب الحديث وبرامج التربية في مجالات اللاعنف وحقوق الإنسان والمواطنة، وفي إعداد المؤلفات والترجمات وإطلاق مفاهيم ومنهجيات جديدة، كما في العمل الميداني لإحقاق ذلك، كلّ هذا أتاح لهما بلورة مناهج ذات رصيد اختباريّ ونظريّ معًا.
هكذا، تعرّف "أونور" عن نفسها، أنها ثمرة حياة.
●تأسيس "أونور" لم يكن لإضافة جامعة جديدة. وكما عبّر مفكرون لاعنفيون عن الشرعية الخاصة بهذه الجامعة: "إنّها إضافة نوعية فريدة، لطالما انتظرناها في مسيرة تراث اللاعنف في العالم".
المؤسّسان
رسالة الجامعة وأهدافها